المجموعات الوطنية للأطر العليا الرباط في: 11فبراير2011
بيــــــــــــان
نعلن نحن المجموعات الوطنية للأطر العليا المعطلة المرابطة في الرباط، أننا عقدنا مساء يوم الخميس 10 فبراير 2011 على الساعة الثالثة زوالا بمقر ولاية جهة الرباط سلا زمور زعير لقاء مع كل من:
• السيد عبد السلام البكاري ممثل الوزير الأول
• السيد محمد الركراكة ممثل وزارة الداخلية
• ممثل وزارة تحديث القطاعات العامة.
حيث التزمت فيه الحكومة بالإعلان عن الحل النهائي القاضي ب الإدماج الشامل و الفوري لكافة أطر المجموعات الوطنية في أسلاك الوظيفة العمومية دون اجتياز مباراة يوم فاتح مارس 2011.
وفور تلقي أطر المجموعات الوطنية لهذا الخبر وتأكدهم من عدم إعلان الحكومة عن نتائج الحل النهائي لملف الأطر العليا حسب ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 20 يناير 2011 مع نفس الجهات المعنية، خرجت أطر المجموعات الوطنية إلى الشارع بشكل عفوي وتلقائي مساء يوم الخميس 10 فبراير 2011.
وعلى إثر ذلك تم عقد لقاء تشاوري مع نفس الجهات المعنية في نفس اليوم، أسفر عن إبرام اتفاق مع ممثلي المجموعات الوطنية يقضي بضرورة احترام أجل فاتح مارس 2011 كحد أقصى للإعلان عن الحل النهائي القاضي بالإدماج الشامل والفوري لكافة أطر المجموعات الوطنية في مختلف أسلاك الوظيفة العمومية.
عن المجموعات:
- الطموح- الاعتصام- المشعل
- العزيمة
• السيد عبد السلام البكاري ممثل الوزير الأول
• السيد محمد الركراكة ممثل وزارة الداخلية
• ممثل وزارة تحديث القطاعات العامة.
حيث التزمت فيه الحكومة بالإعلان عن الحل النهائي القاضي ب الإدماج الشامل و الفوري لكافة أطر المجموعات الوطنية في أسلاك الوظيفة العمومية دون اجتياز مباراة يوم فاتح مارس 2011.
وفور تلقي أطر المجموعات الوطنية لهذا الخبر وتأكدهم من عدم إعلان الحكومة عن نتائج الحل النهائي لملف الأطر العليا حسب ما تم الاتفاق عليه في اجتماع 20 يناير 2011 مع نفس الجهات المعنية، خرجت أطر المجموعات الوطنية إلى الشارع بشكل عفوي وتلقائي مساء يوم الخميس 10 فبراير 2011.
وعلى إثر ذلك تم عقد لقاء تشاوري مع نفس الجهات المعنية في نفس اليوم، أسفر عن إبرام اتفاق مع ممثلي المجموعات الوطنية يقضي بضرورة احترام أجل فاتح مارس 2011 كحد أقصى للإعلان عن الحل النهائي القاضي بالإدماج الشامل والفوري لكافة أطر المجموعات الوطنية في مختلف أسلاك الوظيفة العمومية.
عن المجموعات:
- الطموح- الاعتصام- المشعل
- العزيمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق